تسمع الرعد في المخيلة منها

التفعيلة : البحر الخفيف

تَسمَعُ الرَعدَ في المَخيلَةِ مِنها

كَهَديرِ القُرومِ في الأَشوالِ

وَتَرى البَرقَ عارِضاً مُستَطيراً

مَرَحَ البُلقِ جُلنَ في الإِجلالِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

فإن تك غبراء الجنينة أصبحت

المنشور التالي

فما بقيا علي تركتماني

اقرأ أيضاً

اصبر وسل شكك الأمور

اِصبِر وَسَلِّ شُكُكَ الأُمُورِ ما هُوَ غَيرُ القَدَرِ المَقدُورِ ورُبَّ عَجلَى الرِّجلِ عَيسَجُورِ قُلتُ لَها وَالكَفُّ في الجَرِيرِ…

إن عبدون أرضه ممطوره

إِنَّ عَبدونَ أَرضُهُ مَمطورَه فَهيَ طَوعٌ نَباتُها وَضَرورَه سَهَّلَ الأَمرَ إِذ تَوَعَّرَ بِالشَع رِ فَجاءَت سُهولَةً وَوُعورَه أَعمَلَ…