كانَت قَناتي لا تَلينُ لِغامِزٍ
فَأَلانَها الإِصباحُ وَالإِمساءُ
وَدَعَوتُ رَبّي في السَلامَةِ جاهِداً
لِيَصِحَّني فَإِذا السَلامَةُ داءُ
كانَت قَناتي لا تَلينُ لِغامِزٍ
فَأَلانَها الإِصباحُ وَالإِمساءُ
وَدَعَوتُ رَبّي في السَلامَةِ جاهِداً
لِيَصِحَّني فَإِذا السَلامَةُ داءُ