أي طب لداء دار حماها

التفعيلة : البحر الخفيف

أَيُّ طَبٍّ لِداءِ دارٍ حِماها

وِردُهُ يورِدُ الحِمامَ الطَبيبا

وَلِذا ذاتُها فَتَيكينُ آلا

مٍ وَلَولا الآلامُ لَم تَلقَ طيبا

وَالَّذي تَقتَنيهِ مِنها وَلَم

تَسلُبُهُ فيها مِنهُ تُرى مَسلوبا


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

تمتع في شبابك بالأماني

المنشور التالي

أصبحت من عنقاء مغرب أعجبا

اقرأ أيضاً

شتمتما قائلا بالحق مهتديا

شَتَمتُما قائِلاً بِالحَقِّ مُهتَدِياً عِندَ الخَليفَةِ وَالأَقوالُ تَنتَضِلُ أَتَشتُمانِ سِفاهاً خَيرَكُم حَسَباً فَفيكُما وَإِلَهي الزَورُ وَالخَطَلُ أَتَشتُماهُ عَلى…

طفلة خود رداح

طَفلَةٌ خَودٌ رَداحٌ هامَ قَلبي بِهَواها قَدُّها أَحسَنُ قَدٍّ فَاِسأَلوا مَن قَد رَآها ما بَراها اللَهُ إِلّا فِتنَةً…