الشَوقُ أَكثَرَ مِن أَن
يَحويهِ مِنّي كِتابُ
وَالحِبُّ أَكبَرُ مِن أَن
يُخفيهِ عَنّي حِجابُ
عابَ اِشتِهاري قَومٌ
عَن مِشهَدي فيهِ غابوا
وَلَو رَأَوهُ بِعَيني
لِاِستَحسَنوا ما أَعابوا
التفعيلة : البحر المجتث
اقرأ أيضاً
قد بنى اليوم حبيب من بني
قد بنَى اليومَ حبيبٌ مِن بَنِي بُسْتُرُسْ داراً بها يُجلى النَّظَرْ قيلَ ذا لاحَ بها التَّأريخُ قدْ لاحتِ…
انظر إلى قمر عال على غصن
اُنْظُرْ إِلى قَمَرٍ عَالٍ عَلَى غُصُنٍ يَمِيلُ مِنْ تَحْتِهِ طَوْراً وَيَعْتَدِلُ كَأَنَّمَا خَدُّهُ مِنْ خَمْرِ وَجْنَتِهِ صَاحٍ وَناظِرُهُ…
أف للدنيا وللزينة
أُفِّ للدُّنيا ولِلزي نَةِ فيها والإناثِ إذ حَثَا التُربَ على هَيْلا نَ في الحُفْرةِ حاثِ فَلَها تَبْكي البواكي…
إن كان ذنبي في الهوى أني
إن كان ذنبي في الهوى أنى ندمتُ على جفاك فاللَّه يرحم عاشقا باع الأحبّة واشتراك ولسوف تعرف بعدما…
والله ما البغلة عندي إذا
وَاللهِ مَا الْبَغْلَةُ عِنْدِي إِذَا حَقَّقْتَ أَمْرِي غَيْرَ مَقْلُوبِهَا كِلْتَاهُمَا يَأْتِي عَلَيْهِ الْمَدَى وَإِنَّمَا النَّفْسُ بِمَطْلُوبِهَا
وحيت من فرط السرور
وَحَيت من فَرط السُرور مُمَسِّكاً صَدرَ السُرورِ اِذ مَرَّ يَخطرُ في الحَريرِ مُضاعِفاً لَونَ الحَريرِ قَد عَبَّرت أَنفاسُهُ…
دنياي فيك هوى نفسي ومهلكها
دُنيايَ فيكَ هَوى نَفسي وَمهلِكُها وَالماءُ يودي بِنَفسِ الوارِدِ الصادي وَما قَصَدتُكِ مُختاراً فَتَعذُلَني فيكِ العَواذِلُ إِن حاوَلتِ…