وَلَو كانَت إِرادَتُهُ تَعالى
إِرادَتَنا لَتَمَّ لَنا المُرادُ
وَما اِختَلَفَت دَواعينا وَكانَ الص
صَلاحُ بِها وَما ظَهَرَ الفَسادُ
وَلَو كانَت إِرادَتُهُ تَعالى
إِرادَتَنا لَتَمَّ لَنا المُرادُ
وَما اِختَلَفَت دَواعينا وَكانَ الص
صَلاحُ بِها وَما ظَهَرَ الفَسادُ