ولو كانت إرادته تعالى

التفعيلة : البحر الوافر

وَلَو كانَت إِرادَتُهُ تَعالى

إِرادَتَنا لَتَمَّ لَنا المُرادُ

وَما اِختَلَفَت دَواعينا وَكانَ الص

صَلاحُ بِها وَما ظَهَرَ الفَسادُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إن لم تقم على غرامي فيكم

المنشور التالي

أي وجد بين الورى مثل وجدي

اقرأ أيضاً