لولاَ الهَوى ما هَوى في النارِ مِن أَحَدٍ
عَنِ الصِراطِ وَلا عَن حَدِّهِ حادا
وَلا رَأى مَشهوداً فَايَنَهُ
عِلماً وَأَنكَرَهُ ظُلماً وَإِلحادا
لولاَ الهَوى ما هَوى في النارِ مِن أَحَدٍ
عَنِ الصِراطِ وَلا عَن حَدِّهِ حادا
وَلا رَأى مَشهوداً فَايَنَهُ
عِلماً وَأَنكَرَهُ ظُلماً وَإِلحادا