لَو كانَ بارِئِنا تَعالى
ما لَهُ فينا إِرادَه
لَو تَختَلِف هَيئاتُ ما
أَبدى وَلا قَبِلَت زِيادَه
وَلَمّا بَدَت ثُمَّ اِستَحا
لَت ثُمَّ عادَ لَها إِعادَه
لَو كانَ بارِئِنا تَعالى
ما لَهُ فينا إِرادَه
لَو تَختَلِف هَيئاتُ ما
أَبدى وَلا قَبِلَت زِيادَه
وَلَمّا بَدَت ثُمَّ اِستَحا
لَت ثُمَّ عادَ لَها إِعادَه