أوَيتُ رَبعاً لا المُقيمَ بِظِلِّهِ
عَوني وَلا لي مَطمَعٌ في رَفدِهِ
لَم أَصِف فيهِ مَوَدَّتي لِمَعاشِرِ
إِلّا وَأَضفاني كَدَورَةِ وِدِّهِ
إِن عَنَّ عَنَّتني مَداراتي لَهُ
أَوصَدَّ حَمَّلَني الأَذى في صَدِّهِ
أوَيتُ رَبعاً لا المُقيمَ بِظِلِّهِ
عَوني وَلا لي مَطمَعٌ في رَفدِهِ
لَم أَصِف فيهِ مَوَدَّتي لِمَعاشِرِ
إِلّا وَأَضفاني كَدَورَةِ وِدِّهِ
إِن عَنَّ عَنَّتني مَداراتي لَهُ
أَوصَدَّ حَمَّلَني الأَذى في صَدِّهِ