لو ارتاح الزمان إلى عتابي

التفعيلة : البحر الوافر

لوِ ارْتاحَ الزَّمانُ إلى عِتابي

وأنصَفَ سائليهِ في الجَوابِ

لما عاتبْتُهُ إلاَّ على ما

أغارَ عَليَّ من شَرخِ الشَّبابِ

ومن بَهَجَاتِ أيَّامٍ سَرتْ بي

إلى فَلكِ البُروجِ من التُّراب

تَحَفَّفْ بي ووفَّتْني حُظوظي

وصفَّتْ مَشْرَبي وكَفَتْ طِلابي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وإذا أعوز الصواب وأضحى

المنشور التالي

بأبي كلامك إنه الحر

اقرأ أيضاً