وَعيدي مِنَ مَخلوفٌ
وَوَعدي بِكَ مُمتَدُّ
وَما أَجَّلتَ مِن نَعمى
لِغَيري فَهيَ لي نَقدُ
لِأَنّي لَكَ لَم أَعدَ
م ما أَوجَدَني الوَجدُ
كَذا حالُ الَّذي يَه
واكَ ما مِن قَلبِهِ بَعدُ
وَعيدي مِنَ مَخلوفٌ
وَوَعدي بِكَ مُمتَدُّ
وَما أَجَّلتَ مِن نَعمى
لِغَيري فَهيَ لي نَقدُ
لِأَنّي لَكَ لَم أَعدَ
م ما أَوجَدَني الوَجدُ
كَذا حالُ الَّذي يَه
واكَ ما مِن قَلبِهِ بَعدُ