وَعَذارٍ ثَنى عَذا
ري خَليعاً جَديدُهُ
لِمَليحٍ قَد خَصَّ بِال
فَتحِ حالي صُدودُهُ
يُخلِفُ الوَعدَ بِاللِقا
لِلمُعَنّى وَعيدُهُ
وَلَهُ القَلبُ مَشهَدٌ
وَفُؤادي شِهيدُهُ
وَعَذارٍ ثَنى عَذا
ري خَليعاً جَديدُهُ
لِمَليحٍ قَد خَصَّ بِال
فَتحِ حالي صُدودُهُ
يُخلِفُ الوَعدَ بِاللِقا
لِلمُعَنّى وَعيدُهُ
وَلَهُ القَلبُ مَشهَدٌ
وَفُؤادي شِهيدُهُ