عَجِبتُ لَوَغدٍ قَد جَذبتُ بِضَبعِهِ
فَأَصبَحَ يَلقاني بِتيهٍ وَبِيسَما
يَرومُ مُساماتي وَمِن دُونِها السَما
وَكَيفَ يُباريني سُموّاً وَبي سَما
عَجِبتُ لَوَغدٍ قَد جَذبتُ بِضَبعِهِ
فَأَصبَحَ يَلقاني بِتيهٍ وَبِيسَما
يَرومُ مُساماتي وَمِن دُونِها السَما
وَكَيفَ يُباريني سُموّاً وَبي سَما