أَهلاً بِظَبيٍ حَماهُ قَصرٌ
كَجَنّةٍ قَد حَوَت نَعيما
طَرَقتُهُ لا أَهابُ سُوءاً
أَباحَني حُبّه الحَريما
فَجادَ من فيهِ لي بِراحٍ
شَفى حَريقاً بِهِ قَديما
أَفدي حَريقاً أَباحَ رِيقاً
لا بَل حَريماً أَباحَ رِيما
أَهلاً بِظَبيٍ حَماهُ قَصرٌ
كَجَنّةٍ قَد حَوَت نَعيما
طَرَقتُهُ لا أَهابُ سُوءاً
أَباحَني حُبّه الحَريما
فَجادَ من فيهِ لي بِراحٍ
شَفى حَريقاً بِهِ قَديما
أَفدي حَريقاً أَباحَ رِيقاً
لا بَل حَريماً أَباحَ رِيما