لاح لي في الرياض نور الشقيق

التفعيلة : البحر الخفيف

لاحَ لي في الرياضِ نُورُ الشَقيقِ

فَحَكى لي غَلائِلاً مِن عَقيقِ

ما يَشُقُّ الهُمومَ مِثلُ شَقيقٍ

عِندَ راحٍ لِكُلِّ روحٍ شَقيقِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إذا خسرنا الحرب لاغرابة

المنشور التالي

ظبي يحار البرق عن بريقه

اقرأ أيضاً

كان ابن داود يقر

كانَ اِبنُ داوُدٍ يُقَر رِبُ في مَجالِسِهِ حَمامَه خَدَمَتهُ عُمراً مِثلَما قَد ساءَ صِدقاً وَاِستِقامَه فَمَضَت إِلى عُمّالِهِ…