أَبا جَعفرٍ هَل فَضَضتَ الصَدف
وَهَل إِذ رَمَيتَ أَصَبتَ الهَدف
وَهَل جُبتَ لَيلاً بِلا حِشمَةٍ
لِطُولِ السُرى سُدَفاً في سُدَف
التفعيلة : البحر المتقارب
اقرأ أيضاً
كم ليلة ناجيت من أحببته
كَم لَيلة ناجيت مَن أَحببتهُ وَكنيت عَنهُ فَقُلت يا بَدر الدُجا وَرَجوته وَصلاً فَقالَ مفنّدي أفَترتجي مَن إِسمهُ…
قد وزوزاني مشتدا رقابهما
قَد وَزوَزانِيَ مُشتَدّاً رِقابُهُما رُوَيدَ إِنّي لَأَدنى ما تَكيدانِ قَد عَجَّلَ الدَهرُ وَالأَقدارُ بُؤسُكُما فَاِستَغنِيا بُؤسَ إِنّي عَنكُما…
وخمار أعد الكأس ظئرا
وخمارٍ أعد الكأس ظئراً لطارقه فلم يرضعه غيلا أوفيهِ خلاص التبر وزناً فيسبكه ويعطينيه كيلاً
أبلغ أبا الدردام إن لاقيته
أَبلِغ أَبا الدَردامِ إِن لاقَيتَهُ بِالرَقَّةِ البَيضاءِ أَو حَرّانِ الدَهرَ ماتَنفَكُّ تَندُبُ وُجنَةً دَرَسَت وَخَدّا مُنهَجَ العِرفانِ وَتَرى…
بنى عبد السلام على أبيكم
بنى عبد السلام على أبيكم من الرضوان غادية وظل لكم بيت لواء العلم فيه دعائم عزه شرف ونبل…
قلت وما قصدي رياء بما
قلت وما قصدي رياء بما أقول في الناس ولا سمعة جمل ورد جيد أيامه بالجود والهيبة والمنعة ضاءت…
ولقد صدنا غزالا سانحا
وَلَقَد صِدنا غَزالاً سانِحاً فَأَرَدنا ذَبحَهُ لَمّا سَنَح فَإِذا شِبهُكِ ما نُنكِرُهُ حينَ أَزجى طَرفَهُ ثُمَّ لَمَح فَتَرَكناهُ…
تحت الغلائل بانة تترنح
تَحت الغَلائل بانة تَتَرنّحُ تَختال في حلل الدَلال وَتمرحُ أَهفو لِشَجو حَمائم الحلي الَّتي تَهفو عَلى غُصن القوام…