أَوصاكَ رَبُّكَ بِالتُّقى
وَأُولوا النّهى أَوصوا مَعَه
فَاِجعَل لِنُسكِكَ طولَ عم
رِكَ مَسجِداً أَو صَومَعَه
التفعيلة : البحر الكامل
اقرأ أيضاً
ألا هل أتى عرسي مكري وموقفي
أَلا هَل أَتى عِرسي مَكَرّي وَمَوقِفي بِوادي حُنَينٍ وَالأَسِنَّةُ تُشرَعُ وَقَولي إِذا ما النَفسُ جاشَت لَها قِدي وَهامٌ…
بي الهوى إن كنت لم تعرفي
بيَ الهوى إن كنتِ لم تعرفي يا أختَ باناتِ الربى فاعطفي أسألكِ الإنصافَ إن لم يكن يحرمُ في…
وخفاقة الرايات في جوف نقعها
وَخَفّاقَةِ الراياتِ في جوْفِ نقْعِها ترى الجُرْدَ فيها بالكماة تَكَدّسُ زَبونٌ رَبَا سَمّ بأطرافِ سُمْرِها كأنّ ثعابِيناً بها…
أيها المعرض المعرض بالشيب
أَيُّها المُعرِضُ المُعَرِّضُ بِالشَي بِ وَأَلغى عَن عارِضَيهِ اِعتِراضي لَو تَغاضَيتَ عَن عِتابي لَأَغضَي تُ عَنِ العَتبِ ضُعفَ…
ولما التقينا ساورتني مدامة
ولمَّا التقينا ساورتني مُدامةٌ من الشيِّمِ الغُرِّ العِذاب المواردِ فرحتُ كنشوانِ العشيَّةِ هزَّهُ نسيمُ حُزامى طَلُّهُ غيرُ راعِدِ…
ولقد أنست بسبحة أمثالها
ولقد أنست بسبحة أمثالها أنسٌ لكل مسبّح وممجد نظمت ملّونة وشرف قدرها فجعلتها ذخرا وعقدا لليد
وناطقة بالراء سجعا مرددا
وناطقةٍ بالرّاءِ سَجْعاً مُرَدَّداً كحُسْنِ خريرٍ من تكَسّرِ جَدْوَلِ مُغَرّدةٍ في القُضْبِ تحسَبُ جيدَها مقلَّدَ طوْقٍ بالجمانِ المُفَصَّلِ…
ناشئ في الورد من أيامه
ناشِئٌ في الوَردِ مِن أَيّامِهِ حَسبُهُ اللَهُ أَبِالوَردِ عَثَر سَدَّدَ السَهمَ إِلى صَدرِ الصِبا وَرَماهُ في حَواشيهِ الغُرَر…