إِنَّ هَذا الشِعرَ في الشِعرِ مَلَك
سارَ فَهوَ الشَمسُ وَالدُنيا فَلَك
عَدَلَ الرَحمَنُ فيهِ بَينَنا
فَقَضى بِاللَفظِ لي وَالحَمدِ لَك
فَإِذا مَرَّ بِأُذني حاسِدٍ
صارَ مِمَّن كانَ حَيّا فَهَلَك
التفعيلة : بحر الرمل
اقرأ أيضاً
ألبست جيد اعتذاري
أَلبَستُ جيدَ اِعتِذاري حَلياً مِنَ الإِغتِفارِ وَلَيسَ عِندي سِوى ما تَصوغُهُ أَفكاري فَاِجعَلهُ شَيئاً بِشَيءٍ قِلادَةً بِسِوارِ
ولي صاحب يسترجع الناس كلما
وَلي صاحِبٌ يَستَرجِعُ الناسَ كُلَّما ذَكَرتُ لَهُم أَوصافَهُ وَنُعوتَهُ لَقَد أَلبَسَتني صِحَّةَ الجِسمِ دارُهُ بِفَرطِ الحِمى لَمّا حَلَلتُ…
وإنما العلم من قياس
وَإِنَّما العِلمُ مِن قِياسٍ وَمِن عِيانٍ وَمِن سَماعِ وَالكاتِمُ الأَمرَ لَيسَ يَخفى كَالمَوقِدِ النارِ بِاليَفاعِ
لو أن حدراء تجزيني كما زعمت
لَو أَنَّ حَدراءَ تَجزيني كَما زَعَمَت أَن سَوفَ تَفعَلُ مِن بَذلٍ وَإِكرامِ لَكُنتُ أَطوَعَ مِن ذي حَلقَةٍ جُعِلَت…
لو أن حدراء تجزيني كما زعمت
لَو أَنَّ حَدراءَ تَجزيني كَما زَعَمَت أَن سَوفَ تَفعَلُ مِن بَذلٍ وَإِكرامِ لَكُنتُ أَطوَعُ مِن ذي حَلقَةٍ جُعِلَت…
أنا في اللذات مخلوع العذار
أَنا في اللَّذَّاتِ مَخْلوعُ العِذارِ هائمٌ في حُبِّ ظَبيٍ ذِي احْورارِ صُفْرَةٌ في حُمْرَةٍ في خَدِّهِ جَمعتْ رَوضَةَ…
انظر فقد أبدى الأقاحي مبسما
انظرْ فقد أَبْدَى الأَقاحِي مَبْسِما يَفترُّ ضَحْكا فوقَ قَدٍّ أَمْلَدِ كفُصوصِ دُرٍّ لُطِّفَتْ أجرامُه وتَنظَّمتْ من حولِ شَمْسةِ…
كنت أرجوك أن تعين على اله
كنتُ أرجوكَ أن تعينَ على اله مّ إذا أنتَ للهمومِ معينُ ثمَّ أصبحتَ بالودادِ جواداً وفتى الجودِ بالودادِ…