زار الخيال فحياني وأسندني

التفعيلة : البحر البسيط

زارَ الخيالُ فحيَّاني وأسندني

يدٌ على القلبِ والأخرى على الكبدِ

ومرَّ ليلُ هوىً ما كانَ أهنأَهُ

لو أنني لم أقمْ منهُ إلى الأبدِ

وحينَ أيقظتُ عيني في الصباحِ بكتْ

وعاقبتنيَ في جفنيَّ بالرمدِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا من تباعد عني

المنشور التالي

في الشفاه اللعس ما يشفي الألم

اقرأ أيضاً