رأيتُ ذا الكونَ كلهُ تعبُ
سيانَ فيهِ الوجودُ والعدمُ
والناسُ كالنائمينَ ما لبثوا
فكلُّ ما يشهدونهُ حلمُ
أبدعَ ذاتُ العمادِ مبدعُها
فأينَ راحت بأهلها إرمُ
رأيتُ ذا الكونَ كلهُ تعبُ
سيانَ فيهِ الوجودُ والعدمُ
والناسُ كالنائمينَ ما لبثوا
فكلُّ ما يشهدونهُ حلمُ
أبدعَ ذاتُ العمادِ مبدعُها
فأينَ راحت بأهلها إرمُ