ربما دها حزن

التفعيلة : البحر المقتضب

ربما دها حزنٌ

فيهِ راحة المهجِ

والذي يُقَدِّرهُ

قادرٌعلى الفرجِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

زرعنا فلم نحصد وكان جدودنا

المنشور التالي

حمل فؤادك ما يطيق ولا تكن

اقرأ أيضاً

القسمة و النصيب

ذُو بُكْمَةٍ.. وَذُو عَمَى تقاسَمِا بَيْتَهما فاختلفا، واحتكما لأِكبرِ الأعمامْ. عَمُّهما دَعاهُما أن يَذهَبا للِسّينما عَلَّهُما أن يُلهما…