ربما دها حزن

التفعيلة : البحر المقتضب

ربما دها حزنٌ

فيهِ راحة المهجِ

والذي يُقَدِّرهُ

قادرٌعلى الفرجِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

زرعنا فلم نحصد وكان جدودنا

المنشور التالي

حمل فؤادك ما يطيق ولا تكن

اقرأ أيضاً

يد الدهر جارحة آسيه

يدُ الدهرِ جارحةٌ آسيَهْ ودنْيَاكَ مُفْنِيَةٌ فانيَهْ وربّكَ وارثُ أربابها وَمُحيي عظامِهمُ الباليه رأيتُ الحِمامَ يبيدُ الأنامَ وَلَدْغَتُهُ…