لِعَبد العَزيز عَلى قَومِهِ
وَغَيرِهِم نِعم ظاهِره
فَبابُك الين ابوابِهِم
وَدارُكَ ما هولةَ عامره
وَكَلبُكَ اِرأف بِالزائِرينَ
من الاِم بِاِبنَتِها الزائِرَه
وَكفك حينَ تَرى السائِلينَ
اندى من اللَيلَةِ الماطِره
فَمِنكَ العَطاءُ وَمنا الثَناء
بِكُل مُحَبَّرَة سائِرَه