وَيَوم اللَوى ابكاك نوح حَمامَة
هُتوف الضُحى بِالنوحِ ظلت تفجَع
فَقُلت اتَبكي ذاتَ طوق تذكرت
هَديلا وَقَد اودى وَما كانَ تُبع
وَأَدري وَلا أَبكي وَتَبكي وَما دَرَت
بِعَولَتِها غير البُكى كَيفَ تصنَع
وَلم تَر ما تَبكي وَاِترُك ما ارى
وَتَحفَظ ما تَبكي لَهُ وَأَضيّع