لَعمري عَلى فوت لايَة نَظرَة
وَنَحنُ بِاِعلى حائِل فَالجَرائِم
نَظَرتُ وَدوني مِن شَمامان حَرَّةٌ
جُؤاتٌ كَاِثباجِ حائِل فَالجَرائِم
لِيُدرِكَ طرفي اهلَ وَدّان إِنَّني
بِوَدّان ذو شَجو حَديث وَقادِم
بِنَجد تَروم الغَورَ بِالطَرفِ هَل تَرى
بِهِ الغور ما لاءَمت من مُتَلائِم