أنت الخليلُ وفي الأطلال بردُ لظىً
أطلالِ عكَّا ورَفضُ الرُعْبِ والحَذَرِ
كن بالغاً أوجَ سعدٍ ما بهِ ضررٌ
أو غالباً لم يزَل في أوَّل الظفرِ
أنت الخليلُ وفي الأطلال بردُ لظىً
أطلالِ عكَّا ورَفضُ الرُعْبِ والحَذَرِ
كن بالغاً أوجَ سعدٍ ما بهِ ضررٌ
أو غالباً لم يزَل في أوَّل الظفرِ