لرزق الله دار مع أخيه

التفعيلة : البحر الوافر

لرزقِ اللهِ دارٌ مع أخيهِ

سميّ الخِضْر من آل التُّويَني

قد ازدانَتْ بها بيروتُ حُسناً

فكانت نُزهةً في كلِّ عينِ

تقولُ مُشيرةً لمؤرِّخيها

أنا في الأرضِ بُرجُ الفَرقَدينِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إن ابنة الحداد طنوس انطوت

المنشور التالي

قد أشرقت دار ابن نوفل بهجة

اقرأ أيضاً

إنحناء السنبلة

أنا مِـن تُرابٍ ومـاءْ خُـذوا حِـذْرَكُمْ أيُّها السّابلةْ خُطاكُـم على جُثّتي نازلـهْ وصَمـتي سَخــاءْ لأنَّ التُّرابَ صميمُ البقـاءْ…

حبيبتي

حبيبتي : إن يسألونك عني يوما، فلا تفكري كثيرا قولي لهم بكل كبرياء ((… يحبني…يحبني كثيرا )) صغيرتي…