لرزق الله دار مع أخيه

التفعيلة : البحر الوافر

لرزقِ اللهِ دارٌ مع أخيهِ

سميّ الخِضْر من آل التُّويَني

قد ازدانَتْ بها بيروتُ حُسناً

فكانت نُزهةً في كلِّ عينِ

تقولُ مُشيرةً لمؤرِّخيها

أنا في الأرضِ بُرجُ الفَرقَدينِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

إن ابنة الحداد طنوس انطوت

المنشور التالي

قد أشرقت دار ابن نوفل بهجة

اقرأ أيضاً

عقوق

كبحرٍ صاخبٍ يشكو غيابَ الموجِ في البحرِ وعينٌ تطلبُ القـطرَ وقطرُ العينِ لا يجدي فيبكي قـلبُ قلبـي دماً…

ألم تروا إرما وعادا

أَلَم تَرَوا إِرَماً وَعادا أَودى بِها اللَيلُ وَالنَهارُ بادوا فَلَمّا أَن تَآدَوا قَفّى عَلى إِثرِهِم قُدارُ وَقَبلَهُم غالَتِ…