أسفار

التفعيلة : حديث

حينَ نزلتُ (تونس) الكبيره
كُسِّرَ قلبي قِطَعاً صغيره
ثم استطعتُ بين نَخْل (البصره)
ألصاقَ قلبي كِسرةً فكسره
وفي (دمشْقَ) عاد قلبي قِطَعا
ولاح عجزُ الصمغِ عن أن يَنْفَعا
وها أنا في أرض «مصرٍ» أعلمُ
بأن ما كُسّر ليسَ يُلْحَمُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

مأساة الأطفال

المنشور التالي

أسطورة عينين

اقرأ أيضاً

أبوك أبوك وأنت ابنه

أَبوكَ أَبوكَ وَأَنتَ اِبنُهُ فَبِئسَ البُنَيُّ وَبِئسَ الأَبُ وَأُمُّكَ سَوداءُ مَودونَةٌ كَأَنَّ أَنامِلَها الحُنظُبُ يَبيتُ أَبوكَ بِها مُعرِساً…