قليلاً من الصمت..
يا جاهله..
فأجمل من كل هذا الحديث
حديث يديك
على الطاوله
التفعيلة : نثر
اقرأ أيضاً
أبا الفتح قد وجهت روحي ومهجتي
أَبا الفَتحِ قَد وَجَّهتُ روحي وَمُهجَتي إِلَيكَ وَجِسمي وَحدَهُ مُتَخَلِّفُ وَفيكَ بِحَمدِ اللَهِ مابَلَغَ الغِنى وَآمَنَ ما أَخشى…
الليل يا صاحبي منطلق
اللَّيْلُ يَا صاحِبَيَّ مُنْطَلِقُ يُقَادُ زَحْفَاً وَمَا بِهِ رَمَقُ غَمَّضَ دُونَ الغُرُوبِ كَوْكَبُهُ إِذْ شَفَّهُ طُولَ لَيْلِهِ الأَرَقُ…
أهدى التلاقي صبح وجهك مسفرا
أَهدى التَلاقي صُبحَ وَجهِكَ مُسفِرَا فَحَمِدتُ عِندَ الصُبحِ عاقِبَةَ السُرى اللَهُ أَكبَرُ قَد رَأَيتُ بِكَ الَّذي يَلقاهُ كُلُّ…
أبا جعفر كان تجميشنا
أَبا جَعفَرٍ كانَ تَجميشُنا غُلامَكَ إِحدى الهَناتِ الدَنِيَّة بَعَثتَ إِلَينا بِشَمسِ المُدا مِ تُضيءُ لَنا مَعَ شَمسِ البَرِيَّه…
سواء على هذا الحمام أضيغما
سِواءٌ عَلى هَذا الحِمامِ أَضَيغَماً أَزارَ المَنايا أَم تَوَفّى بِها دِرصا فَإِن تَترُكوا المَوتَ الطَبيعيَّ يَأتِكُم وَلَم تَستَعينوا…
سقى الله أطلالا رعيت بها الصبا
سَقَى اللهُ أَطْلاَلاً رَعَيْتُ بِها الصَّبا سَحَابَةَ غَيْثٍ لاَ يَكِفُّ سَكُوبُها زَمَانَ مَغَانِي اللَّهْو مَأْنُوسَةُ الْحِمَى وَحُوزُ الْغَوانِي…
من يوق لا يكلم وإن عمدت له
مَن يوقَ لا يُكلَم وَإِن عَمَدَت لَهُ نَبلٌ تُغادِرُ شَخصَهُ كَالقُنفُذِ بَلَغَتهُ مُرهَفَةُ النِصالِ وَأُثبِتَت فيما عَلَيهِ وَكُلُّها…
وقوفا لدى الأبواب طلاب حاجة
وُقوفاً لَدى الأَبوابِ طُلاّبَ حاجَةٍ عَوانٍ مِنَ الحاجاتِ أَو حاجَةً بِكرا