أنا رجلٌ لا يريح .. ولا يستريح
فلا تصحبيني على الطرق المعتمه
فشعري مدانٌ .
ونثري مدانٌ.
ودربي الطبيعي بين القصيدة.. والمحكمه…
يشرفني أنني ما قبلت وساماً
فإني الذي يمنح الأوسمه ..
ولم أك بوقاً لأي نظامٍ
فشعري فوق الممالك والأنظمه ….
اقرأ أيضاً
وليل كيوم البين في مثل طوله
وَلَيْلٍ كَيَوْمِ البَيْنِ في مِثْلِ طُولِهِ كَبَسْطَةِ كَفِّي إِذْ حَوتْ قَائِمَ النَّصْلِ جَلَوْتُ بِهِ عَنْ وَجْهِهِ كلَّ عَارِضٍ…
هذا الضريح لبطرس العازار من
هذا الضريحُ لبُطرسِ العازارِ من بيتٍ كبيرٍ في البِلادِ تَقدَّما فكتبتُ في تأريخنا هذا لهُ قد جاورَ العازارَ…
هذا ابن يوسف من بني الدباس قد
هَذا اِبنُ يوسُفَ مِن بَني الدَبّاسِ قَد سَقَتِ الدُموعُ ثَراهُ بَردَ مَعينِ شَهمٌ قَضى فَثَوى بِأَكرَمِ تُربةٍ ضَمَّت…
أخلاي بي شجو وليس بكم شجو
أَخِلّايَ بي شَجوٌ وَلَيسَ بِكُم شَجوُ وَكُلُّ امرِئٍ عَن شَجوِ صاحِبِهِ خِلو وَما مِن مُحِبٍّ نالَ مِمَّن يُحِبُّهُ…
ورد الكتاب مصرحا ومسطرا
ورد الكتاب مصرحاً ومسطراً بحديث محبوب عشقت ولم أرى وافى وكان وروده وردا لذي ظلم المّ به الغرام…
قد حويت السم والشهد معا
قد حويتُ السُمَّ والشَّهدَ معاً بالنَّدى والبأسِ في لونِ مِدادِ وفضلتُ الجنسَ اِذْ يُكتبُ بي مَدحُ مولانا عليِّ…
أخ لي من سراة الفرس قضت
أَخٌ لي مِن سَراةِ الفُرسِ قَضَّت يَداهُ عُظمَ مَأرُبَتي وَحاجي كَفاني بَحرُهُ العَذبُ المُصَفّى وُرودَ شَرائِعِ الطَرقِ الأُجاجِ…
بالله ثم بالله
باللهِ ثمّ باللهْ يا راكب الشِّمِلّهْ تحمِلُه وهمَّهُ بزلاءُ مستقلَّهْ ينفُض بعضَ ليلهِ بها الغويرَ كُلَّهْ يسابقُ الفجر…