ألا يا غَزالاً قاتلي سَهمُ لَحظه
رَمى فَأَصاب القَلب منّي تَعمّدا
أَبحت دَمي لِلأَعيُن الزُرق في الهَوى
فَفي أَيّ ذَنب كانَ حَظّيَ أَسوَدا
ألا يا غَزالاً قاتلي سَهمُ لَحظه
رَمى فَأَصاب القَلب منّي تَعمّدا
أَبحت دَمي لِلأَعيُن الزُرق في الهَوى
فَفي أَيّ ذَنب كانَ حَظّيَ أَسوَدا