في الأعين الزرق أرى حكمة

التفعيلة : البحر السريع

في الأَعيُن الزُرق أَرى حكمة

لاحَت لَنا كَالشَمس في الرابعه

لأَجل صون الحسن كانَت لَهُ

كَالحرز مِن أَعيُنِنا الخادِعَه

يا حسن ألحاظٍ غَدت للبها

جامعةً وَهيَ لَهُ مانِعَه


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أسرار أشواقي الفؤاد أكنها

المنشور التالي

إذا قرن المليح إلى قبيح

اقرأ أيضاً

ليل الوداع

هذه الليلة نادَتْ للفراقْ والتقينا لـِوَداعٍ في عِناقٍ كانَ للروحِ احتراقْ… كيف نادَتنا فلبّيَنا النداءْ وتجرَّعنا خمورَ الحُبِّ…