أذل لآل ليلى في هواها

التفعيلة : البحر الوافر

أُذَلُّ لِآلِ لَيلى في هَواها

وَأَقبَلُ لِلأَكابِرِ وَالصِغارِ

إِذا قَلَّ العَزاءُ فَما اِحتِيالي

مُحِبٌّ قَد حَشا الأَحشاءَ نارِ

فَلا وَصلٌ يُبَرِّدُ نارَ قَلبي

وَلا صَبرٌ وَمَن يَجِدِ اِصطِبارِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

لعمري للبيت الذي أزوره

المنشور التالي

شكوت إلى رفيقي الذي بي

اقرأ أيضاً

السفينة

هذي البلاد سفينةٌ والغربُ ريحٌ والطغاةُ همُ الشراع ! والراكبونَ بكل ناحيةٍ مشاع إن أذعنوا . . عطشوا…