أوليتني نعما تتابع منها

التفعيلة : البحر الكامل

أَولَيتَني نِعماً تَتابَعَ مَنُّها

هِيَ فيكَ أَصفادي وَقَيدُ ثَنائي

فَلَأَشكُرَنَّكَ ما اِستَطَعتُ تَلَفُّظاً

شُكرَ الرِياضِ لِصَيِّبِ الأَنواءِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

ما زال ظل نداك شامل

المنشور التالي

كثر الله مثل مجدك في الأرض

اقرأ أيضاً

كيف يبقى من يعرضه

كَيْفَ يَبْقَى مَنْ يُعَرِّضُهُ لِلْمَنَايَا لَحْمُهُ وَدَمُهْ كَلُّ شَيءٍ فِيْهِ صِحَّتُهُ فِيْهِ إِنْ مَيَّزْتَهُ سَقَمُهْ فَالَّذِي يَشْفِيْهِ يُمْرِضُهُ…