ولقد أروح إلى القنيص وأغتدي

التفعيلة : البحر الكامل

وَلَقَد أَروحُ إِلى القَنيصِ وَأَغتَدي

في مَتنِ أَدهَمَ كَالظَلامِ مُحَجَّلِ

رامَ الصَباحُ مِنَ الدُجى اِستِنقاذَهُ

حَسَداً فَلَم يَظفَر بِغَيرِ الأَرجُلِ

فَكَأَنَّهُ صِبغُ الشَبيبَةِ هابَهُ

وَخَطُ المَشيبِ فَجاءَهُ مِن أَسفَلِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

وأدهم يقق التحجيل ذي مرح

المنشور التالي

وأغر تبري الإهاب مردد

اقرأ أيضاً

نديم عيني بعدك الكوكب

نَديمُ عَينيْ بعدكَ الكَوْكَبُ ولَوْعَةٌ إِنْسَانُها يلهبُ ودَمْعَةٌ في الخَدِّ مَسْفوحَةٌ كأنّها مِنْ جَمْرَةٍ تُحْلَبُ ما امْتَنَعَ الدَّمْعُ…

نضوج

في الأيّام الأُولي ناغى: (غاغا.. غاغا). أُلقِمَ ثَدْيَ الأُمِّ ونامْ. مَرَّ الأَمرُ بكُلِّ سَلامْ. ** بَعْدَ الشَّهرِ السّادسِ…