ما كنت أعلم والبلاغة صنعتي

التفعيلة : البحر الكامل

ما كُنتُ أَعلَمُ وَالبَلاغَةُ صَنعَتي

أَنَّ البَديعَ بِحُسنِ وَجهِكَ يُعلَمُ

حَتّى تَبَدَّت لي مَحاسِنُ حُسنِهِ

بِبَدائِعٍ تُملي عَلَيَّ وَأَنظِمُ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أهلا وسهلا يا رسول الرضى

المنشور التالي

الوجه منك عن الصواب يضلني

اقرأ أيضاً