للحسن حلاوة وبالعين تذاق

التفعيلة : بحر الدوبيت

لِلحُسنِ حَلاوَةٌ وَبِالعَينِ تُذاقُ

إِن كُنتَ تَراها بِعُيونِ العُشّاق

وَالعِشقُ لَهُ مَرارَةٌ يَعرِفُها

مَن خَلَدَ في جَحيمِ نارِ الأَشواق


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

كم قد جعل الفؤاد دارا وسكن

المنشور التالي

العيد أتى ومن تعشقت بعيد

اقرأ أيضاً

نصال ملت الأجفان

نِصَالٌ مَلَّتِ الأجْفَانْ وَنَوْمٌ أَتْعبَ الأجْفَانْ فَهُبُّوا أَيُّهَا الأَبِطَالْ وَسُلُّوهَا مِن الأَغْمَادْ سُيُوفاً تُبْرِيءُ الأحْقَادْ وَتُحْيِي مَيَّتَ الآمَالْ

أفديكما من حاملي قدحين

أفديكُما مِنْ حامِلَيْ قَدحَيْنِ قَمَرَيْنِ في غُصْنَينِ في دِعْصَتيْنِ رُودٌ مُنَعَّمَةٌ ومَهْضومُ الحَشَا للنّاظِرِينَ مُنىً وقُرَّةُ عَيْنِ مِمّا…