أَلا يا مَلِكَ العَصرِ
وَيا نادِرَةَ الوَقتِ
وَمَن شَرَّفَ قَدرَ الدَس
تِ وَالكُرسِيِّ وَالتَختِ
وَمَن مازالَ صَدرَ الجَي
شِ وَالمَوكِبِ وَالدَستِ
أَلا فَاُنظُر إِلى الفِردَو
سِ كَالفِردَوسِ في النَعتِ
وَبادِر غَيرَ مَأمورٍ
وَكُن لِلهَمِّ ذا مَقتِ
وَزِفَّ الراحِ لا زِلتَ
سَعيدَ الجَدِّ وَالبَختِ
مِنَ السَبتِ إِلى السَبتِ
إِلى السَبتِ إِلى السَبتِ