وَعدُكُم بِالنَدى سَقيمُ
وَأُمُّ آمالِنا عَقيمُ
وَهَبتُمُ مَوعِداً وَنُمتُم
فَعِندِيَ المُقعِدُ المُقيمُ
يا رَقدَةً لَم يَحظَ قَديماً
بِمِثلِها الكَهفُ وَالرَقيمُ
قُعودُها عَن قَضاءِ حَقٍ
لِعُذرِ مَن لامَني يُقيمُ
وَعدُكُم بِالنَدى سَقيمُ
وَأُمُّ آمالِنا عَقيمُ
وَهَبتُمُ مَوعِداً وَنُمتُم
فَعِندِيَ المُقعِدُ المُقيمُ
يا رَقدَةً لَم يَحظَ قَديماً
بِمِثلِها الكَهفُ وَالرَقيمُ
قُعودُها عَن قَضاءِ حَقٍ
لِعُذرِ مَن لامَني يُقيمُ