عَبدُكَ قَد أَرسَلَ أَدنى خِدمَةٍ
إِلَيكَ يا مَن بِالجَميلِ قَد سَبَق
فَاِنظُر بِلَحظِ الجَبرِ أَو عَينِ الرِضا
نَحوَ غُلامٍ وَكِتابٍ وَطَبَق
التفعيلة : بحر الرجز
اقرأ أيضاً
شمري نحو العطاء المنتجع
شمِّري نحو العطاءِ المُنتَجَعْ واستدلِّي بالثناء المستمَعْ رجع الملكُ جديداً كالذي كان في بدْأته حين طلعْ دولةٌ سبَّبها…
يا بديع الدل والغنج
يا بَديعَ الدَلِّ وَالغُنجِ لَكَ سُلطانٌ عَلى المُهَجِ إِنَّ بَيتاً أَنتَ ساكِنُهُ غَيرُ مُحتاجٍ إِلى السُرُجِ وَجهُكَ المَأمولُ…
يا نظرة ساقت إلى ناظر
يا نَظرَةً ساقَت إِلى ناظِرٍ أَسبابَ ما تَدعو إِلى حَتفِهِ مِن حُبِّ ظَبيٍ حَسَنٍ دَلُّهُ يُقَصِّرُ الواصِفُ عَن…
العلم من فضله لمن خدمه
العِلمُ مِن فَضلِهِ لِمَن خَدَمَهُ أَن يَجعَلَ الناسَ كُلَّهُم خَدَمَه فَواجِبٌ صَونَهُ عَلَيهِ كَما يَصونُ في الناسِ عِرضَهُ…
أيا راكبا إما عرضت فبلغن
أَيا راكِباً إِمّا عَرَضتَ فَبَلِّغَن نُباتَةَ بِالحِصنَينِ وَاِبنَ المُحَلَّقِ وَعِمرانَ أَن أَدّوا الَّذي قَد وَأَيتُمُ وَأَعراضُكُم مَوفورَةٌ لَم…
وأرضيت فيك الحب والحب جائر
وَأَرضَيتُ فيكَ الحُبَّ وَالحُبُّ جائِرٌ وَأَغضَبتُ فيكَ العَزمَ وَالعَزمُ ناصِحُ وَما مَرَّ بي يَومٌ مِنَ الأُنسِ جامِعٌ وَلا…
إذا ما كنت متخذا خليلا
إِذا ما كُنتَ مُتَّخُذاً خَليلاً فَخالِل مِثلَ حُسّانَ بنِ سَعدِ فَتىً لا يَرزَأُ الخُلّانُ شَيئاً وَيَرزَؤُهُ الخَليلُ بِغَيرِ…
ألا يا شهر كم تبقى
أَلا يا شَهرُ كَم تَبقى مَرِضنا وَمَلَلناكا إِذا ما ذُكِرَ الحَمدُ لِشَوّالٍ ذَمَمناكا فَيا لَيتَكَ قَد بِنتَ وَما…