قَد تَعَدّوا عَلى الصِيام وَقالوا
حُرِمَ الصَبُّ فيهُ حُسنَ العَوايد
كَذبوا فالصِيامُ لِلمَرءِ مَهما
كانَ مُستَيقِظاً أَتَمُّ الفَوايِد
مَوقف بِالنهار غَير مُريبٍ
وَاِجتِماعٌ بِاللَيلِ عِندَ المَساجِد
اقرأ أيضاً
إلى معاليك ينمى المجد والحسب
إِلى مَعاليكَ يُنمى المَجدُ وَالحَسَبُ وَمِن مَعانيكَ طيبُ المَدحِ يُكتَسَبُ وَفي ظِلالِكَ لِلآمالِ مُنتَجَعٌ تَجودهُ مِن نَدى راحاتك…
فَوَاللَهِ ما اِختارَ الإِلَهُ مُحَمَّداً
فَوَاللَهِ ما اِختارَ الإِلَهُ مُحَمَّداً حَبيباً وَبَينَ العالَمينَ لَهُ مِثلُ كَذَلِكَ ما اِختارَ النَبِيُّ لِنَفسِهِ عَلِيّاً وَصِيّاً وَهوَ…
أما لديك حلاوه
أَما لَدَيكَ حَلاوَه أَما عَلَيكَ طَلاوَه طايِب وَداعِب وَلاعِب وَدَع سَجايا البَداوَه فَإِنَّ أَوحَشَ شَيءٍ جَساوَةٌ في غَباوَه
ضل من يستزير طيف الخيال
ضَلَّ مَن يَستَزيرُ طَيفَ الخَيالِ هَل تُداوى حَقيقَةٌ بِالمُحالِ سُنَّةٌ سَنَّها المُحِبّونَ جَهلاً كَسُؤالِ الرُبوعِ وَالأَطلالِ أَو كَمُزجي…
على الدرب
زر مرةً ما أصبحك ! وابسط علي أجنحك هيأت قلبي .. فالتصق تعرف أنت مطرحك طريقك الورد فدس…
أنا ابن الملوك الصيد من فرع خندف
أَنَا ابْنُ المُلُوكِ الصِّيدِ مِنْ فَرْعِ خِنْدِفٍ وَفي الأَزْدِ خالي لِلغَطارِفَةِ الزُّهْرِ مِنَ السّاحِبينَ السّابِغاتِ إِلى الوَغَى كأَنَّهُمُ…
أيها الوسمي زر نبت الربا
أَيُّها الوَسمِيُّ زُر نَبتَ الرُبا وَاِسبِقِ الفَجرَ إِلى رَوضِ الزَهَر حَيِّهِ وَاِنثُر عَلى أَكمامِهِ مِن نِطافِ الماءِ أَشباهَ…
ولما خاب حسن الظن فيكم
ولّما خابَ حُسنُ الظَّنِّ فيكُمْ ورُحْتُ بِذاكَ صُفْر الرّاحَتَيْن أنِستُ كما بِئسْتُ حُرّاً وبَأْسُ الحُرُّ إحدى الرّاحَتَيْنِ