بدا لنا كالبدر في شروقه

التفعيلة : بحر الرجز

بَدا لَنا كَالبَدرِ في شُروقِهِ

يَشكو غَزالاً لجَّ في عقوقِهِ

يا عَجَباً وَالدَهر في طُروقِهِ

مِن عاشِقٍ أَحسَن من مَعشوقِهِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

كنا وأسباب الهوى متفقه

المنشور التالي

يا من وهبت له روحي فعذبها

اقرأ أيضاً

خد تألق واستنارا

خَدٌّ تَأَلَّقَ وَاِستَنارا فَحَكى بِحُمرَتِهِ العُقارا أَبدى عَلى ياقوتِهِ فَيروزَجُ الشَعرِ اِخضِرارا فَكَأَنَّهُ مِن فَوقِهِ آسٌ يُقَبِّلُ جُلَّنارا

نهيتكم عن صالح فأبى بكم

نَهَيتُكُمُ عَن صالِحٍ فَأَبى بِكُم لَجاجُكُمُ إِلّا اِغتِراراً بِصالِحِ وَحَذَّرتُكُم أَن تَركَبوا الغَيَّ سادِراً فَيَطرَحَكُم في موبِقاتِ المَطارِحِ…