يا مَن وَهَبتُ لَهُ روحي فَعَذَّبَها
وَرُمتُ تَخليصَها مِنهُ فَلَم أُطِقِ
أَدرك بَقيةَ نَفسٍ فيكَ قَد تَلِفَت
قَبل المَمات فَهذا آخر الرَمَقِ
وَلَو مَضى الكُلُّ مِنها لَم يَكُن عَجَباً
وَاِنَّما عَجَبي لِلبَعضِ كَيفَ بَقي
يا مَن وَهَبتُ لَهُ روحي فَعَذَّبَها
وَرُمتُ تَخليصَها مِنهُ فَلَم أُطِقِ
أَدرك بَقيةَ نَفسٍ فيكَ قَد تَلِفَت
قَبل المَمات فَهذا آخر الرَمَقِ
وَلَو مَضى الكُلُّ مِنها لَم يَكُن عَجَباً
وَاِنَّما عَجَبي لِلبَعضِ كَيفَ بَقي