لِآلِ محمدٍ أَصبَحتُ عَبداً
وَآلُ محمدٍ خيرُ البَرِيَّه
أُناسُ حلَّ فيهُم كلُّ خيرٍ
مواريثُ النُبُوَّة وَالوَصِيَّه
التفعيلة : البحر الوافر
اقرأ أيضاً
قال المنجم والطبيب كلاهما
قالَ المُنَجِّمُ وَالطَبيبُ كِلاهُما لا تُحشَرُ الأَجسادُ قُلتُ إِلَيكُما إِن صَحَّ قَولُكُما فَلَستُ بِخاسِرٍ أَو صَحَّ قَولي فَالخُسارُ…
أيا من كان لا تنشب
أَيا مَن كانَ لا تَنشَ بُ أَظفارُ الهَوى فيهِ فَأَضحى سائِقُ الحُبِّ عَلى رِجلَيهِ يُسعيهِ كَذا فِعلُ الَّذي…
يا رب ثبت لي قدمي وقلبي
يا رَبِّ ثَبِّتَ لِي قَدَمي وَقَلبي سُبحانَكَ اللَهُمَّ أَنتَ حَسبي
يا من يعمي على حليلته
يا مَنْ يُعمِّي على حليلتِه شيباً يريها خضابُه حَلكا أعجِبْ بتزويرك الخضابَ على من تتولاه في الخلاء لكا…
قل للحجابيين كيف ترونكم
قل للحجابيّين كيف ترونكم من بعد سفر للسفور مبين كشفت به ما كان من حجب العمى عنكم نظيَرة…
ملومكما يجل عن الملام
مَلومُكُما يَجِلُّ عَنِ المَلامِ وَوَقعُ فَعالِهِ فَوقَ الكَلامِ ذَراني وَالفَلاةُ بِلا دَليلٍ وَوَجهي وَالهَجيرَ بِلا لِثامِ فَإِنّي أَستَريحُ…
عاتب ظلت له عاتبا
عَاتِبٌ ظَلْتُ لَهُ عَاتِباً رُبَّ مَطْلوبٍ غَدا طَالِبا مِنْ يَتُبْ عَنْ حُبِّ مَعْشُوقِهِ لَسْتُ عَنْ حُبِّي لَهُ تَائِبا…
ونبئت أن الليث قد شد أزره
ونبئت أنَّ الليث قد شُدَّ أزرهُ بشبلٍ فعاش الليث ما شاء والشبلُ وأنَّ السيوف القاصليَّة أصبحتْ وقدزاد فيها…