حُثّ الكُؤوسَ فَكُلَّ همَ
م بِالمُدامَةِ يَذهَبُ
ما دامَ ظَلُّ العَيشِ مَم
دوداً عَلَيكَ يُطَنَّبُ
فَحَوادِثُ الأَيّامِ ما
لِلمَرءِ عَنها مَذهَبُ
اقرأ أيضاً
يا أبا صالح صديق الصلاح
يا أَبا صالِحٍ صَديقَ الصَلاحِ وَشَقيقَ النَدى وَتِربَ السَماحِ لا أَظُنُّ الصَباحَ يوفي بِإِشرا قِ خِلالٍ في ساحَتَيكَ…
أيها المستثير عتبي بعذر
أَيُّها المُستَثيرُ عَتبي بِعُذرٍ حَقُّهُ أَن يُمَضَّ مِنهُ العِتابُ قَد جَرى ما جَرى فَإِن كُنتَ جَلداً فَاِطوِهِ بِالسُكوتِ…
أبا صالح جاءت على الناس غفلة
أَبا صالحٍ جاءَتْ على الناسِ غَفلةٌ على غفلةٍ بانَتْ بكلِّ كريمِ فليتَ الأُلى باتُوا يُفادونَ بالأُلى أقامُوا فيُفدَى…
الدوري , كما هو
حيرة التقليد: هذا الغسق المهرق يدعوني إلى خفته خلف زجاج الضوء. لم أحلم كثيراً بك, يا دوري. لم…
سأثني على نعماك بالكلم التي
سَأُثني عَلى نُعماكِ بِالكَلِمِ الَّتي مَحاسِنُها تُبلي الزَمانَ وَلا تَبلى وَأَشكُرُ شُكراً لَيسَ لي فيهِ مِنَّةٌ وَلا مِنَّةٌ…
أتمنى وكيف لا أتمنى
أتمنى وكيفَ لا أتمنى أن لي في الأنامِ خلاً وفيَّاً وفؤاداً مطهراً يلمحُ الده رَ وأهليهِ راضياً مرضيَّاً…
ما زال معتلج الهموم
ما زالَ مُعتَلِجُ الهُمومِ بِصَدرِهِ حَتّى أَباحَكَ ماطَوى مِن سِرِّهِ أَضمَرتُ حُبَّكَ وَالدُموعُ تُذيعُهُ وَطَوَيتُ وَجدَكَ وَالهَوى في…
أيا عمرو كم من مهرة عربية
أَيا عَمروُ كَم مِن مُهرَةٍ عَرَبِيَّةٍ مِنَ الناسِ قَد بُليَت بِوَغدٍ يَقودُها يَسوسُ وَما يَدري لَها مِن سِياسَةٍ…