السُحبُ قَد نَصَبَت في الجَوِّ أَروِقَةً
أَطنابُها فَوقَ وَجهِ الأَرضِ تَنسَحِبُ
فَقُم بِنا نَصطَبِح راحاً لَها حَبَبٌ
كَأَنَّهُ فَضَّةٌ مِن تَحتِها ذَهَبُ
عَلى عَمائشمِ ريحانٍ مُلَوَّنَةٍ
لَها مِنَ الخَضرِ مِن أَوراقِهِ عَذَبُ
السُحبُ قَد نَصَبَت في الجَوِّ أَروِقَةً
أَطنابُها فَوقَ وَجهِ الأَرضِ تَنسَحِبُ
فَقُم بِنا نَصطَبِح راحاً لَها حَبَبٌ
كَأَنَّهُ فَضَّةٌ مِن تَحتِها ذَهَبُ
عَلى عَمائشمِ ريحانٍ مُلَوَّنَةٍ
لَها مِنَ الخَضرِ مِن أَوراقِهِ عَذَبُ