الغيم بين بكا وبين نحيب

التفعيلة : البحر الكامل

الغَيمُ بَينَ بُكاً وَبَينَ نَحيبِ

وَالرَوضُ بَينَ سَنىً وَبَينَ لَهيبِ

فَاِدخُل بِنا حِجرَ الرِياضِ فَما تَرى

فيما بَناناً لَيسَ بِالمَخضوبِ

ما دامَتِ الأَكياسُ مِن كاساتِنا

مَختومَةً بِحَبابِها المَحبوبِ


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

أبو إسحاق في تعب

المنشور التالي

يا من مباضع دسته بشباتها

اقرأ أيضاً

منا الخلائف والنبي محمد

مِنّا الخَلائِفُ وَالنَبِيُّ مُحَمَّدٌ وَإِلَيهِمُ مُلكُ العِبادِ يَصيرُ أَحياؤُنا خَيرُ البَرِيَّةِ كُلِّها وَقُبورُنا ما فَوقَهُنَّ قُبورُ وَإِذا رَفَعتُ…

تاه بخال خده

تاهَ بخالِ خَدِّهِ كما يَتِيهُ الثَّمِلُ وظنَّ أَنَّ حَسْنَه وقد مضى مُقْتَبَلُ وقال خَدِّي رَوْضّةٌ تَرْتَعُ فيها المُقَلُ…