أَلا طوبى لِمَن أَمسى وَأَضحى
خَفيفَ الظَهرِ مِن ثِقلِ الذُنوبِ
تَجُرُّ خِصالُهُ مِنّا لَدَينا
ذُيولاً ما تَدَنَّسُ بِالعُيوبِ
يَغيبُ عَنِ الأَباعِدِ وَالأَداني
لِخَلوَتِهِ بِعَلّامِ الغُيوبِ
أَلا طوبى لِمَن أَمسى وَأَضحى
خَفيفَ الظَهرِ مِن ثِقلِ الذُنوبِ
تَجُرُّ خِصالُهُ مِنّا لَدَينا
ذُيولاً ما تَدَنَّسُ بِالعُيوبِ
يَغيبُ عَنِ الأَباعِدِ وَالأَداني
لِخَلوَتِهِ بِعَلّامِ الغُيوبِ