مَرَّ بِنا في قَباءِ ديباجِ
ذو طُرَّةٍ جُنحُ لَيلِها داجِ
يُغنيهِ ما صاغَهُ الشَبابُ لَهُ
مَن حلي لَألائِهِ عَنِ التاجِ
قَد نَقَشَ الصُدغُ خَدَّهُ فَغَدا
كَأَنَّهُ الآبَنوسُ في العاجِ
مَرَّ بِنا في قَباءِ ديباجِ
ذو طُرَّةٍ جُنحُ لَيلِها داجِ
يُغنيهِ ما صاغَهُ الشَبابُ لَهُ
مَن حلي لَألائِهِ عَنِ التاجِ
قَد نَقَشَ الصُدغُ خَدَّهُ فَغَدا
كَأَنَّهُ الآبَنوسُ في العاجِ