مطايا السحب في آل الصباح

التفعيلة : البحر الوافر

مَطايا السُحبِ في آلِ الصَباحِ

يَقودُ قِطارَها حادي الرِياحِ

فَغَذِّ العَيشَ إِمّا بِاِغتِباقٍ

تَلَذُّ بِهِ وَإِمّا بِاِصطِباحِ

فَأَحسَنُ ما تَكونَ الأَرضُ زِيّاً

إِذا اِنتَقَبَت بِفَضِّيِّ الأَقاحي


نوع المنشور:

شارك على :

المنشور السابق

يا ذا الذي لم يدع لي

المنشور التالي

قد ضحكت غرة الصباح

اقرأ أيضاً