يا رُبَّ ظَمآنِ الوِشاحِ
يَفتَرُّ عن بَردِ الأَقاحي
ما زِلتُ أَلثُمُ ثَغرَهُ
ما بَينَ رَيحانٍ وَراحِ
في لَيلَةٍ لَم تَتَّسِع
لِعِناقِنا مِنها النَواحي
ما لاحَ وَجهُ عَشائِها
حَتّى بَدا وَجهُ الصَباحِ
يا رُبَّ ظَمآنِ الوِشاحِ
يَفتَرُّ عن بَردِ الأَقاحي
ما زِلتُ أَلثُمُ ثَغرَهُ
ما بَينَ رَيحانٍ وَراحِ
في لَيلَةٍ لَم تَتَّسِع
لِعِناقِنا مِنها النَواحي
ما لاحَ وَجهُ عَشائِها
حَتّى بَدا وَجهُ الصَباحِ