إِذا ما قَذاةٌ عارَضَت لِيَ مَورِداً
تَحامَيتُهُ وَالنَفسُ قَد صادَها الصَدى
فَكَيفَ أَخٌ مِن غَيرِ أُمٍّ وَلا أَبٍ
إِذا ما جَموحُ التيهِ جازَ بِهِ المَدى
إِذا ما قَذاةٌ عارَضَت لِيَ مَورِداً
تَحامَيتُهُ وَالنَفسُ قَد صادَها الصَدى
فَكَيفَ أَخٌ مِن غَيرِ أُمٍّ وَلا أَبٍ
إِذا ما جَموحُ التيهِ جازَ بِهِ المَدى